أفادت وسائل إعلام إسرائيلية وأميركية بأن إسرائيل قدمت مقترحا لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإبرام صفقة لإطلاق سراح المحتجزين في غزة مقابل وقف مؤقت للحرب على القطاع، وسط
من المتوقع أن يقدم جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) اليوم الاثنين إحاطة إلى مجلس الحرب بشأن التقدم في صفقة تبادل أسرى مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)،
كشف تحقيق أجرته شبكة “سي إن إن”،استنادا إلى صور أقمار صناعية ومقاطع فيديو، أن الجيش الإسرائيلي قام بتدمير العديد من المقابر في قطاع غزة بدعوى التعرف على
ندّد زعماء دول حركة عدم الإنحياز بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وطالبوا بوقف فوري لإطلاق النار، وذلك خلال افتتاح قمتهم الـ 19 المنعقدة في العاصمة الأوغندية كمبالا. وطالب
قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه ناقش مسألة حل الدولتين مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأن الأخير لم يعترض على هذا الحل، وأضاف بايدن في تصريحات
قال رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، إنه يتعين على الولايات المتحدة والقوى الكبرى الأخرى استخدام نفوذها لدى إسرائيل لإنهاء “المذبحة” المستمرة في غزة. وأكد الخصاونة، خلال
دعا 60 نائبا ديمقراطيا في مجلس النواب الأميركي وزير الخارجية أنتوني بلينكن على تأكيد موقف الولايات المتحدة المعارض بقوة للتهجير القسري والدائم للفلسطينيين من قطاع غزة. وأعرب النواب
أفادت القناة الـ13 الإسرائيلية أن مسؤولين بارزين في إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وبّخوا المسؤولين الإسرائيليين بسبب استمرار ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في قطاع غزة. وقالت القناة إن
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إيهود باراك، بأن حركة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لم تُهزم، وفرص استعادة “الرهائن” تتراجع رغم المكاسب التي حققها الجيش الإسرائيلي. وأكد